إذا استنصر المرء امرءا لا يدي له

إِذا اِستَنصَرَ المَرءُ اِمرَءاً لا يَدي لَهُ

فَناصِرُهُ وَالخاذِلونَ سَواءُ

1/6

أَنا اِبنُ الَّذي قَد تَعلَمونَ مَكانَهُ

وَلَيسَ عَلى الحَقِّ المُبينِ طَخاءُ

2/6

أَلَيسَ رَسولُ اللَهِ جَدّي وَوالِدي

أَنا البَدرُ إِن خَلا النُجوم خَفاءُ

3/6

يُنازِعُني وَاللَهُ بَيني وَبَينَهُ

يَزيدٌ وَلَيسَ الأَمرُ حَيثُ يَشاءُ

4/6

فَيا نُصَحاءَ اللَهِ أَنتُم وُلاتُهُ

وَأَنتُم عَلى أَديانِهِ أُمَناءُ

5/6

بِأَيِّ كِتابٍ أَم بِأَيَّةِ سُنَّةٍ

تَناوَلَها عَن أَهلِها البُعَداءُ

6/6
متى يا كرام الحى عينى تراكم

متى يا كرام الحي عيني تراكم .. وأسمع من تلك الديار نداكم .. ويجمعنا الدهر الذي حال بيننا .. ويحظى بكم قلبي وعيني تراكم .. أمر على الابواب من غير حاجة .. لعلي أراكم أو أرى من يراكم

قـــمر سيـــــــــدنا النبى قمـــر

قمر قمر سيدنا النبي قمر .. وجميل سيدنا النبي ياجميل .. ضليع الفم براق الثنايا .. جميل الصدر رؤيته منايا .. مفلج نوره يخطف عنايا .. ويفتر مثل عن حب الغمام

نوافح الجود

نوافح الجود فى العليا لى انفردت .. من عالم الغيب فى سر إلى أتت .. أقول لا فخر أسرارى بدت فعلت .. أنا الدسوقى بروقى فى السما لمعت .. وصنجكى فى العلا من ذا يضاهيه .. تجمعت بى رجال كنت...

أنت فينا

أنت فينا أنت فينا .. لا نعذب لا حبيبى و أنت فينا .. يا هنا من شاهدوا طه نبينا .. قال ربى قى كتابه انت فينا .. رؤياك يا سيد السادات نص .. بالصحاح الست إسناد مكينا

مدح النبي أمان الخائف الوجل

مَدْحُ النَّبيِّ أُمانُ الخائفِ الوجِلِ .. فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ .. وَلا تُشَبِّبْ بأَوْطَانٍ وَلا دِمَنٍ .. ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ .. وصِفْ جَمالَ ...

كـــــــريمة الـــــدارين

كريمة الدارين .. أخت الحسنين .. من حبها نبينا .. جد القمرين .. زى النبى سموك .. أهل مصر حبوك

يا كتاب الغيوب

يا كتاب الغيوب .. قد لجأنا اليك .. يا شفاء الصدور .. الصلاة عليك .. أنت مجلى الجمال .. فى نظام الكمال

يا قبه يا خضرا ياللى النبى فيكى

يا قبه يا خضرا ياللى النبى فيكى .. تيهى على السدرا كرما بمن فيكى .. فيكى النبى ساجد .. فى داخل الحجرة .. يسمع وبيشاهد .. ويخاطب الحضرة

سقانى محبوبى

سقاني محبوبي بكأس المحبة .. فتهت عن العشاق سكرا بخلوتي .. ولاح لنا نور الجلالة لوأضا .. لصم الجبال الراسيات لدكت .. وكنت أنا الساقي لمن كان حاضرا .. أطوف عليهم كرة بعد كرة

بردة كعب بن زهير

البردة الأولي و كانت أمام المصطفي صلي الله عليه وسلم بالمدينة المنورة