ما مد لخير الخلق يدا
أحد إلا وبه سعدا
فلذاك مددت إليه يدی
وبذلك کنت من السعدا
باب لله سما وعلا
قدرا وامتاز بکل علا
والکل بدعوته اتصلا
بالله وحاز به المددا
إنی بالعسر وباليسر
بحماه الوذ مدی العمر
واقول أغثنی ياذخری
وأنلنی من گفيك ندا
لا أرجو غيرك إن جارا
دهری وعدمت الأنصارا
بحياتك الق إلانظارا
گرما ياأفضل من سجدا
وعلي تعطف يااملی
بشفاء القلب من العلل
أيکون محبك فی وجل
وبجاهك لا أخشی احدا
أنت المختار من القدم
ياخير شفيع للامم
وبنورك من بعد العدم
وجه التكوين زها وسما
وصلاة الله بلا حصر
لك تهدی ياسامی القدر
ولألك والصحب الغر
ما ابدی الطائر تغريد
يا شاذلى يا شاذلى يا أبا الحسن .. عطفا على حالى الضعيف المبتلى .. إنى أتيت لحيكم متضرعا .. أرجو الرضا والعغو ثم سماحا .. وهجرت أوطانى وأهل عشيرتى .. وأرى هيامى فيكم إصلاحا
يحركنا ذكر الأحاديث عنكم .. ولولا هواكم فى الحشا ما تحركنا .. بعادكم موت وقربكم حياة .. وإن غبتم عنا ولو نفسا متنا .. تضيق بنا الدنيا إن غبتم عنا .. وتزهق بالأشواق ارواحنا منا
يا جمال النبى يا حنان النبى .. والله العظيم يا ناس مالنا غير انبى .. مالينا غيره تانى طرفه اكحل ربانى .. خده ورد الوجانى حبيبى يا سيدنا النبى .. نبينا اولى بينا حقا من نفسينا .. ده ...
الحمد لمولانا شكرا .. و نصلى على طه البدر .. و ارضى اللهم عن العشرا .. و كذا عن سيدتى زينب .. يا سيدة النسا مددك .. راعى محسوبا قد قصدك
سقاني محبوبي بكأس المحبة .. فتهت عن العشاق سكرا بخلوتي .. ولاح لنا نور الجلالة لوأضا .. لصم الجبال الراسيات لدكت .. وكنت أنا الساقي لمن كان حاضرا .. أطوف عليهم كرة بعد كرة
سيدنا النبى حنين .. سهل كدا ولين .. بين يا زين بين .. حسن رسول الله .. كل الحنان عنده .. والعاشقين جنده
يا كرام جودوا .. إننا فقرا .. أنتم السادات .. أنتم الأمرا .. نادى يا سيادى .. عبدكم خاطى
نهج البردة تمت في القرن الثالث عشر الهجري و سار فيها أمير الشعراء علي خطى الإمام البصيري
أنت فينا أنت فينا .. لا نعذب لا حبيبى و أنت فينا .. يا هنا من شاهدوا طه نبينا .. قال ربى قى كتابه انت فينا .. رؤياك يا سيد السادات نص .. بالصحاح الست إسناد مكينا
المسك فاح المسك فاح .. لما حضرنا رسول الله .. و النور لاح النور لاح .. لما ذكرنا رسول الله .. صلوات الله لحبيب الله .. و آل بيت رسول الله