يارب صلى على محمد
يارب صلى على محمد
يارب صلى على محمد
وارض اللهم عن آل محمد
فاقصد حماهم
طالب رضاهم
تبلغ مناهم
هم آل محمد
خمر المعانى
روح التدانى
حبه كوانى
سيدنا محمد
وأشرب كؤوسا
تحيي نفوسا
قلبى معموسا
فى حب محمد
وافرح بطه
من نال جاها
نفسى مناها
زورة محمد
انظر للهادى
خير العباد
والنور بادى
نورك يا محمد
كم من محب
فى دار قرب
فيها يلبى
على محمد
وأشرب شرابا
ملئ الأكواب
وأنظر أحبابا
لدى محمد
وأنظر بالعين
جد الحسين
صلى الألفين
على محمد
وأنظر للخضرا
وأدخل للحضره
وأدخل للذكرى
سيدنا محمد
النور لاح
والمسك فاح
والقلب باح
بحبك يا محمد
فمدح محبوبك
تلقى مطلوبك
وأجعل مصحوبك
مدحك لمحمد
على الكرار
صاحب أسرار
نام فى الدار
يفدى محمد
فاطمه البتول
بنت الرسول
سلبت عقول
أحبت محمد
سبط الرسول
ابن البتول
هيج عقول
عشقت محمد
دعونى دعونى أناجى حبيبى .. ولا تعزلونى فعزلى حرام .. وكفوا ملامى لأنى محب .. سكرت بخمر الهوى والغرام .. فإن رمت منى دليلا ونصا .. فهذا نحولى وهذا الغرام
طيب طيب طيب .. يا ساكن طيبه يا قريب .. على طيبه يللا نروح .. ونداوى القلب المجروح .. ونزور القبه الخضرا .. اللى فيها الحبيب
كفاكم يابنى الزهراء فخرا .. إذا ما قيل جدكم الرسول .. كتاب الله بالتطهير يشهد .. وبيتكم له جبريل يوفد .. ويكفى أن جدكم محمد .. وأمكم المطهرة البتول
يا شيخنا انظر لنا .. فالشوق نار حاميه .. الحب في قلبي سكن .. وهوي من أحبه قد سكن .. قلبي لغيرة ماسكن .. فالشوق نار حاميه
نهج البردة تمت في القرن الثالث عشر الهجري و سار فيها أمير الشعراء علي خطى الإمام البصيري
يا أهل النظر يا أهل المعنى .. سبحانه مين جمعنا .. والمصطفى المختار معنا .. طه حبيبى.. صلوا عليه .. لما كوانى الشوف بدرى .. تايه بوجدى ولا بدرى
فرح الساده فرحنا .. زايد تفارحنا .. لو تمت أفراحنا .. بالهادى رسول الله .. غيبى يا شمس غيبى .. جاء نور حبيبى
زايد جمالك بمحمد .. نور جميع الممالك .. واحنا فى طريقنا للحبيب .. يا قبه يا خضرا مالك .. لهفتنا كانت عطر وطيب .. سبيتينا بجمالك
لكُمْ آلَ الرَّسولِ جعلتُ ودّي .. وذاكَ أجلُّ أسْبابِ السَّعادَهْ .. وَلَوْ أَنّي اسْتَطعتُ لَزِدْتُ حُبّاً .. ولكِنْ لاَ سَبيل إلى الزِّيادَهْ .. أعيشُ وحبُّكُمْ فَرضِي ونَفلي .. وأ...
عُودِي يَا لَيَالِي الرِّضَا .. بِالأُنْسِ الَّذِى قَدْ مَضَى .. قَدْ رَضِىَ المَحْبُوبْ .. وَنِلْنَا المَطْلُوبْ .. وَنَادَى مُنادِي الشَّرَفْ .. عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفْ
