يا كتاب الغيوب
قد لجأنا اليك
يا شفاء الصدور
الصلاة عليك
أنت مجلى الجمال
فى نظام الكمال
كل هذا النوال
من عطاء يديك
أنت طه الرسول
أنت باب القبول
كل هم يزول
بالصلاة عليك
أنت زين الملاح
أنت نور الصباح
أنت باب الفلاح
الصلاة عليك
أنت نور المدينه
أنت أحمد نبينا
يا أبا القاسم دعينا
فأتينا اليك
وعليك السلام
يا خير الأنام
ما شدا المستهام
بالصلاة عليك
أنت زين الوجود
أنت سر الشهود
يا كثير السجود
الصلاة عليك
أنت فى العالمين
روح جسم اليقين
موكب المرسلين
قام بين يديك
أنت بالإفتتاح
ختم حزب النجاح
وفنار الصلاح
لاح من مظهريك
أنت سر الكتاب
عنك فصل الخطاب
ويوم الحساب
فالرجوع اليك
إنا لنرغب .. فى وصل زينب .. حاشانا نحجب .. أو تخذلينا .. يا أم العواجز .. زيحى الحواجز
أغَرُّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّةِ خَاتَمٌ .. مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ .. وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ .. إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ .. وشقّ لهُ منِ اسمهِ...
والله ما طلعت شمس ولا غربت .. إلا و حبك مقرون بأنفاسي .. ولا خلوت إلى قوم أحدثهم إلا .. و أنت حديثي بين جلاسي .. ولا هممت بشرب الماء من عطش .. إلا رأيت خيالا منك في الكأس
فإنْ تصلحْ، فإنكَ عابديٌّ، .. وَصُلْحُ العَابِدِيّ إلى فَسَادِ .. وَإنْ تَفْسُدْ، فَما أُلْفِيتَ إلاّ .. بَعيداً ما عَلِمتَ منَ السَّدادِ .. وتَلْقاهُ عَلى ما كانَ فِيهِ .. منَ الهفو...
البردة الأولي و كانت أمام المصطفي صلي الله عليه وسلم بالمدينة المنورة
زادني الوصل لهيباهكذا حال المحب .. لا بوصلي أتسلى لا ولا بالهجر أنسى .. ليس للعشق دواءفاحتسب عقلا ونفسا .. إنني أسلمت أمري في الهوى معنى وحسا .. ما بقي إلا التفاني حبذا في الحب نحبي...
صلى الله على محمد .. صلى الله علىه وسلم .. خير خلق الله طه .. مثل شمس فى ضحاها .. هذه الدنيا نراها .. فى ضياء من محمد
يا سماح الوجوه نظرة .. يا حماتى تداركونى .. إنى أتيت الحمى بذلى .. ضيفا نزيلا فأكرمونى .. وجئت لكم عبدا ذليلا .. فهل عساكم أن تقبلونى
يارسول الله يا جد الحسين .. كن شفيعى يا إمام الحرمين .. بلسان الحال قد قال الحسين .. أنا ذا الخير وابن النيرين .. من له جد كجدى المصطفي .. أحمد المختار نور الظلمتين
الحمد لمولانا شكرا .. و نصلى على طه البدر .. و ارضى اللهم عن العشرا .. و كذا عن سيدتى زينب .. يا سيدة النسا مددك .. راعى محسوبا قد قصدك