أنا جيت لك يارسول الله
أنا جيت لك ياحبيب الله
مشتاق لك يارسول الله
إرضينا وزرنا لله
أنا جيت لك مداح على بابك
ومعايا ناس من أحبابك
إرضينا وخدنا فى رحابك
وحياتك يارسول الله
أنا جيت لك دمعى سيال
وحياتك دايما على البال
أنا جيت لك و الشوق مرسال
فرحنا يا رسول الله
بغرامك دايما مجنون
لا أنا غايب ولا أنا مفتون
يا ما ظنوا فى غرامى ظنون
وأنا راضى يا رسول الله
إن كان على النوح و الأحزان
يشهد لى مكان وزمان
أنا جيت لك وأنا فيك هيمان
أروينا يارسول الله
هنغنى لحد ما ترضينا
وندوب فيك لحد ما تفنينا
مين يفهم معنى أغنينا
يشتاق لك يا رسول الله
ولا كلمة ولا حتى سلام
ولا رؤيه ولا طيف فى منام
يرضكيم والله حرام
مشتاق لك يا رسول الله
بردة المديح تمت في القرن السادس الهجري و شرفها المصطفي بإكمال شطر من أبياتها
فلا تعدل بآل البيت خلقا .. فآل البيت هم أهل السيادة .. سعيد كل من يحسب عليهم .. ويهواهم فحبهم عباده .. اله العرش فى الأزل اصطفاهم .. وصفاهم فهم أهل العبادة
آه من عيوبى .. يا نفس توبى .. وكل ذنوبى .. يغفرها رحيم .. لا تيأسى و الحضره .. سقف لصاحب الحضرة
يا طيبة.. يا دوا العيانا .. اشتقنالك.. والهوى نادانا .. لما سار المركب نساني .. ساروا والدمع ما جفاني .. أخذوا قلبي مع جناني .. يا طيبة يا تيم الولهانا
ما لذة العيش الا صحبة الفقرا .. هم السلاطين والسادات والأمرا .. فاصحبهمو وتأدب في مجالسهم .. وخل حظك مهما خلفوك ورا .. واستغنم الوقت واحضر دائما معهم .. واعلم بأن الرضا يخص من حضرا
يحركنا ذكر الأحاديث عنكم .. ولولا هواكم فى الحشا ما تحركنا .. بعادكم موت وقربكم حياة .. وإن غبتم عنا ولو نفسا متنا .. تضيق بنا الدنيا إن غبتم عنا .. وتزهق بالأشواق ارواحنا منا
المسك فاح المسك فاح .. لما حضرنا رسول الله .. و النور لاح النور لاح .. لما ذكرنا رسول الله .. صلوات الله لحبيب الله .. و آل بيت رسول الله
ته دلالا فأنت أهل لذاكا .. وتحكم فالحسن قد أعطاكا .. ولك الأمر فاقض ما أنت قاض .. فعلي الجمال قد ولاكا .. وتلافي إن كان فه ائتلافي .. بك عجل به جعلت فداكا
زايد جمالك بمحمد .. نور جميع الممالك .. واحنا فى طريقنا للحبيب .. يا قبه يا خضرا مالك .. لهفتنا كانت عطر وطيب .. سبيتينا بجمالك
يا أهل النظر يا أهل المعنى .. سبحانه مين جمعنا .. والمصطفى المختار معنا .. طه حبيبى.. صلوا عليه .. لما كوانى الشوف بدرى .. تايه بوجدى ولا بدرى