يا شيخنا انظر لنا
فالشوق نار حاميه
الحب في قلبي سكن
وهوي من أحبه قد سكن
قلبي لغيرة ماسكن
فالشوق نار حاميه
نار المتيم أسعرت
نار التلهب أشعلت.
نار التأجج أضرمت
فالشوق نار حاميه
وجه المحب وقد ظهر.
بجماله فاق القمر
قلبي لغيرة مانظر
فالشوق نار حاميه
ورد الخدود له أنتشا.
والحب يفعل ما يشا.
والوجد قد سكن الحشا
فالشوق نار حاميه
وعوازلي قد أكثروا.
ولعلتي ما أبصروا..
ياويحهم لم ينظروا
فالشوق نار حاميه
كيف السلو وقد جرح.
قلبي بما يبدي الترح.
ما حاسدي عني أنشرح
فالشوق نار حاميه
كنز التولع ما بيه
ومدامعي متحافيه
. لم يغني عني ماليه
فالشوق نار حاميه
آه من عيوبى .. يا نفس توبى .. وكل ذنوبى .. يغفرها رحيم .. لا تيأسى و الحضره .. سقف لصاحب الحضرة
إذا ما رمت في الدارين تسعد .. فأكثر بالصلاة على محمد .. وإن صليت فابغ الأجر فيها .. وشفع بالصلاةعلى محمد .. وإن رمت القبول بها يقينا .. فاختم بالصلاةعلى محمد
ياربنا أنت اللطيف فكــن لنـا .. عوناً معيناَ فى الشدائد والردى .. والطف بنا فيما قضيت نزوله .. نحن العبيد وأنت رب ســيدا .. متوسلين الى جنـابك ســيدي .. فى دفع ما نخشاه من كيد ...
طال الوصل طال ياباهى الجمال .. رد على يا طه دمع العين سال .. ان النظره تكفى ان جئناك تعفى .. تفله منه تشفى ان الشوق طال .. امامى فى صلاتى اسد فى التلاقى .. درع الله الواقى ان بد...
يا قبه يا خضرا ياللى النبى فيكى .. تيهى على السدرا كرما بمن فيكى .. فيكى النبى ساجد .. فى داخل الحجرة .. يسمع وبيشاهد .. ويخاطب الحضرة
زدني بفرط الحب فيك تحيرا .. وارحم حشى بلظى هواك تسعرا .. وإذا سألتك أن أراك حقيقة .. فاسمح ولا تجعل جوابي لن ترى .. يا قلب أنت وعدتني في حبهم .. صبرا فحاذر أن تضيق وتضجرا
هنيئا لمن جاء باب الحسين .. ونادى أغثنا بسر الرسول .. ففى بابه نور طه النبى .. وسر على وروح البتول .. على بابه كم تفيض الدموع .. وكم يستجيب مسرف أو عصى
تم نظم ابياتها في القرن الثامن عشر الميلادي كبداية للنهوض بالشعر الحديث بعد فترة كبيرة من الخفوت
رضينا يا بني الزهرا رضينا .. بحب فيكم يرضي نبينا .. رضينا بالنبي لنا إماما .. وأنتم آله وبكم رضينا .. وبالسبط الحسين كذا أخوه .. وحيدر ثم زين العابدينا
نحن في ساحة الحسين نزلنا .. في حما الله من أتى لحسينا .. يا ابن طه البشير جئنا ببابك .. وشرفنا هنا بلثم عتابك .. يا حفيد الرسول جئنا رحابك .. منبع الجود مصدر الكرمينا