ما مد لخير الخلق يدا
ما مد لخير الخلق يدا
ما مد لخير الخلق يدا
أحد إلا وبه سعدا
14 / 1فلذاك مددت إليه يدی
وبذلك کنت من السعدا
14 / 2باب لله سما وعلا
قدرا وامتاز بکل علا
14 / 3والکل بدعوته اتصلا
بالله وحاز به المددا
14 / 4إنی بالعسر وباليسر
بحماه الوذ مدی العمر
14 / 5واقول أغثنی ياذخری
وأنلنی من گفيك ندا
14 / 6لا أرجو غيرك إن جارا
دهری وعدمت الأنصارا
14 / 7بحياتك الق إلانظارا
گرما ياأفضل من سجدا
14 / 8وعلي تعطف يااملی
بشفاء القلب من العلل
14 / 9أيکون محبك فی وجل
وبجاهك لا أخشی احدا
14 / 10أنت المختار من القدم
ياخير شفيع للامم
14 / 11وبنورك من بعد العدم
وجه التكوين زها وسما
14 / 12وصلاة الله بلا حصر
لك تهدی ياسامی القدر
14 / 13ولألك والصحب الغر
ما ابدی الطائر تغريد
14 / 14
البردة الأولي و كانت أمام المصطفي صلي الله عليه وسلم بالمدينة المنورة
مُحَمَدٌ النَّبيُّ أَخي وَصِهري .. وَحَمزَةُ سَيِّدِ الشُهداءِ عَمّي .. وَجَعفَرٌ الَّذي يُضحي وَيُمسي .. يَطيرُ مَعَ المَلائِكَةِ اِبنَ أُمّي .. وَبِنتُ مُحَمَّدٍ سَكَني وَعُرسي .. ...
بردة المديح تمت في القرن السادس الهجري و شرفها المصطفي بإكمال شطر من أبياتها
أهلا وسهلا بالنبى .. خير الأنام يا سيدنا النبى العربى .. أهلا وسهلا بالحبيب .. خير الأنام نعم الطبيب .. يا مفرح القلب الكئيب .. خير الأنام يا سيدنا النبى العربى
