إنا لنرغب
فى وصل زينب
حاشانا نحجب
أو تخذلينا
يا أم العواجز
زيحى الحواجز
من جاكى عايز
للخير حائز
أنت الرئيسه
منحه نفيسه
خدينى انيسا
وطيبينا
يا أم هاشم
يا بنت فاطم
حزتى المكارم
فأكرمينا
يابنت على الكرار
يا سر جميع الأسرار
يا رحمة رب غفار
للناس جميعا يا أمى
دا الاب حيدر
والعم جعفر
حاشا أن نحجب
جودى وصلينا
بأخيك حسين و الحسن
والجد الهادى المؤتمن
نظرة فى السر وفى العلن
يارب بحبى فى زينب
زادني الوصل لهيباهكذا حال المحب .. لا بوصلي أتسلى لا ولا بالهجر أنسى .. ليس للعشق دواءفاحتسب عقلا ونفسا .. إنني أسلمت أمري في الهوى معنى وحسا .. ما بقي إلا التفاني حبذا في الحب نحبي...
هنيئا لمن جاء باب الحسين .. ونادى أغثنا بسر الرسول .. ففى بابه نور طه النبى .. وسر على وروح البتول .. على بابه كم تفيض الدموع .. وكم يستجيب مسرف أو عصى
بى وجد لا يدريه الا من يسكن فيه .. أبديه أو أخفيه هو ملك رسول الله .. ومدحت بطيبة طه ودعوت بطه الله .. ان يحشرنى أواه بلواء رسول الله .. ووقفت على الاعتاب وبكيت له بالباب .. وب...
يا ستى إيه دا كل دا .. يا أم المكارم والفدا .. أوصاف جمال متجدده .. ولا يوم كدا ولا يوم كدا .. وإن قالوا ايه دا كل دا .. بنقول مدد يا سيده
دعونى دعونى أناجى حبيبى .. ولا تعزلونى فعزلى حرام .. وكفوا ملامى لأنى محب .. سكرت بخمر الهوى والغرام .. فإن رمت منى دليلا ونصا .. فهذا نحولى وهذا الغرام
طالما أشكو غرامى يانور الوجود .. وأنادى يا تهامى يا معدن الجود .. منيتى أقصى مرامى أحظى بالشهود .. وأرى باب السلام يا زاكى الجدود .. يا طراز الكون إنى عاشق مستهام .. مغرم والمدح فنى...
ته دلالا فأنت أهل لذاكا .. وتحكم فالحسن قد أعطاكا .. ولك الأمر فاقض ما أنت قاض .. فعلي الجمال قد ولاكا .. وتلافي إن كان فه ائتلافي .. بك عجل به جعلت فداكا
أيا زائر الروض لا تنسنى .. وبالذكر عند النبى خصنى .. وقل لحبيبى لكم مغرم .. بأرض الكنانة لم يسكن .. يجد به الوجد فى خلوة .. فيبى بدمع الهوى المعلن
بردة المديح تمت في القرن السادس الهجري و شرفها المصطفي بإكمال شطر من أبياتها
على بلد المحبوب ودينى .. للنبى وأشوفه بعينى .. أنا مشتاق لرسول الله .. طال شوقى و البعد كوينى .. يا مسافر لحبيب الروح .. خدنى معاك لطبيب الروح