مدد يامولانا يا حسين
مدد يا أبو زين العابدين
مدد مدد مدد مدد
مدد يامولانا يا حسين
حديث لجدك طمنى
بذكره أفضل متهنى
أنا من حسين وحسين منى
مين اللى ينكر فضلك مين
سيدنا الحسين يا ابن الزهرا
نسل الأمام يا ابن الطاهره
أستعطفك بالله نظره
يا ابن بنت رسول الله
ست الكريمه بنت الزهرا
نسل الأمام بنت الطاهره
أستحلفك بالله نظره
يا بنت بنت رسول الله
عالى المقام يا إمام على
باب العلوم نظره يا على
يا أهل الكرم ارحموا حالى
يا آل بيت رسول الله
شبه الحبيب أصل وصوره
فيه المحاسن مأثوره
عشان كده ع المقصوره
أمم تروح وأمم جايين
كل الوفود جايه وهلا
من نور حبيبها تتملى
لما النبى سره تجلى
اتهنت الروح ويا العين
عليك صلاة الله ثم سلامه .. ألا يا رسول الله أني مغرم .. صببت دموعا يشهد الحزن أنها .. أتت من فؤاد بالغرام متيم .. وليس له من ذا التتيم مشرح .. سوى أن يرى معشوقة فيسلم
تملكتموا عقلي وطرفي ومسمعي .. وروحي وأحشائي وكلي بأجمعي .. وتيهتموني في بديع جمالكم .. ولم أدر في مجر الهوى أين موضعي .. وأوصيتموني لا أبوح بسركم .. فباح بما أخفي تفيض أدمعي
حيته يوم الغار حمامه .. والعنكبوت وتلك علامه .. وتظله فى الحر غمامه .. يا عزنا والله بطه .. وهوالذى نشتاق تراه .. سبحان من بالنور براه
مُحَمَدٌ النَّبيُّ أَخي وَصِهري .. وَحَمزَةُ سَيِّدِ الشُهداءِ عَمّي .. وَجَعفَرٌ الَّذي يُضحي وَيُمسي .. يَطيرُ مَعَ المَلائِكَةِ اِبنَ أُمّي .. وَبِنتُ مُحَمَّدٍ سَكَني وَعُرسي .. ...
زايد جمالك بمحمد .. نور جميع الممالك .. واحنا فى طريقنا للحبيب .. يا قبه يا خضرا مالك .. لهفتنا كانت عطر وطيب .. سبيتينا بجمالك
تزلزلت الاكوان من عظم هيبتى .. على سائر الأقطاب تعلو مزيتى .. وكل ولى كان من قبلى سبقته .. وقد سار حقا شاربا من بقيتى .. وكل كتاب فى العلوم مؤلف .. يفجر تذكارا بحسن مقالتى
فرح الساده فرحنا .. زايد تفارحنا .. لو تمت أفراحنا .. بالهادى رسول الله .. غيبى يا شمس غيبى .. جاء نور حبيبى
أبدا تحن إليكم الأرواح .. ووصالكم ريحانها والراح .. وقلوب أهل ودادكم تشتاقكم .. وإلى لذيذ لقائكم ترتاح .. وا رحمة للعاشقين تكلفوا .. سر المحبة والهوى فضاح
بردة المديح تمت في القرن السادس الهجري و شرفها المصطفي بإكمال شطر من أبياتها
مَدْحُ النَّبيِّ أُمانُ الخائفِ الوجِلِ .. فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ .. وَلا تُشَبِّبْ بأَوْطَانٍ وَلا دِمَنٍ .. ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ .. وصِفْ جَمالَ ...