شم الجبال إذا طاولتها انخفضت
والأنجم الزهر ما واسمتها تسم
والليث دونك بأسا عند وثبته
إذا مشيت إلى شاكي السلاح كمي
تهفو إليك وإن أدميت حبتها
في الحرب أفئدة الأبطال والبهم
محبة الله ألقاها وهيبته
على ابن آمنة في كل مصطدم
كأن وجهك تحت النقع بدر دجى
يضيء ملتثما أو غير ملتثم
بدر تطلع في بدر فغرته
كغرة النصر تجلو داجي الظلم
ذكرت باليتم في القرآن تكرمة
وقيمة اللؤلؤ المكنون في اليتم
الله قسم بين الناس رزقهم
وأنت خيرت في الأرزاق والقسم
إن قلت في الأمر لا أو قلت فيه نعم
فخيرة الله في لا منك أو نعم
أخوك عيسى دعا ميتا فقام له
وأنت أحييت أجيالا من الزمم
والجهل موت فإن أوتيت معجزة
فابعث من الجهل أو فابعث من الرجم
قالوا غزوت ورسل الله ما بعثوا
لقتل نفس ولاجاؤوا لسفك دم
نحن في ساحة الحسين نزلنا .. في حما الله من أتى لحسينا .. يا ابن طه البشير جئنا ببابك .. وشرفنا هنا بلثم عتابك .. يا حفيد الرسول جئنا رحابك .. منبع الجود مصدر الكرمينا
يارب صلى على النبى وآله .. وكذا السلام منور يتشعشع .. حبى لكم نعم الرجاء وينفع .. عند النبى ومن به أتشفع .. وأزوركم يا سادتى متوسلا .. عند النبى مقامكم هو أرفع
حيته يوم الغار حمامه .. والعنكبوت وتلك علامه .. وتظله فى الحر غمامه .. يا عزنا والله بطه .. وهوالذى نشتاق تراه .. سبحان من بالنور براه
زايد جمالك بمحمد .. نور جميع الممالك .. واحنا فى طريقنا للحبيب .. يا قبه يا خضرا مالك .. لهفتنا كانت عطر وطيب .. سبيتينا بجمالك
رضينا يا بني الزهرا رضينا .. بحب فيكم يرضي نبينا .. رضينا بالنبي لنا إماما .. وأنتم آله وبكم رضينا .. وبالسبط الحسين كذا أخوه .. وحيدر ثم زين العابدينا
سقاني الحب كاسات الوصال .. فقلت لخمرتي نحوي تعالي .. سعت ومشت لنحوى في كئوس .. فهمت بسكرتي بين الموالي .. وقلت لسائر الأقطاب لموا بحاني .. وادخلوا أنتم رجالي
يحركنا ذكر الأحاديث عنكم .. ولولا هواكم فى الحشا ما تحركنا .. بعادكم موت وقربكم حياة .. وإن غبتم عنا ولو نفسا متنا .. تضيق بنا الدنيا إن غبتم عنا .. وتزهق بالأشواق ارواحنا منا
يا ستى إيه دا كل دا .. يا أم المكارم والفدا .. أوصاف جمال متجدده .. ولا يوم كدا ولا يوم كدا .. وإن قالوا ايه دا كل دا .. بنقول مدد يا سيده
البردة الأولي و كانت أمام المصطفي صلي الله عليه وسلم بالمدينة المنورة
يا سماح الوجوه نظرة .. يا حماتى تداركونى .. إنى أتيت الحمى بذلى .. ضيفا نزيلا فأكرمونى .. وجئت لكم عبدا ذليلا .. فهل عساكم أن تقبلونى